نحن مثليين، ولستنا بإناس يركضون وراء اللهو والجنس ، نقوم بواجبنا لخدمة مجتمعنا. نريد المطالبة بحقنا وهو الاحترام والحماية. أنا مثلي وأريد أن أعيش باحترام وكرامة. يحق لي بعيش كريم بعيداً عن الأحكام المسبقة. باختصار، أنا مثلي مثلك.
لأني مثلي فأنا تائه في دروب الظلام ، فمي مكمم ، مشاعري محجبة ، حريتي مقيدة بسماجة التقاليد و .... أساطير الأديان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق