نحن مثليين، ولستنا بإناس يركضون وراء اللهو والجنس ، نقوم بواجبنا لخدمة مجتمعنا. نريد المطالبة بحقنا وهو الاحترام والحماية. أنا مثلي وأريد أن أعيش باحترام وكرامة. يحق لي بعيش كريم بعيداً عن الأحكام المسبقة. باختصار، أنا مثلي مثلك.
بحث مثير للإهتمام قرأته مؤخرا وهو بعنوان المثلية الجنسية الرضائية بين التجريم والإباحة
إعداد: د. عبدالإله محمد النوايسة
قمت برفع البحث للتحميل بصيغة pdf لمن يريد الإطلاع عليه وزيادة معلوماته.
رابط تحميل الملف: هنــــــا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق