نحن مثليين، ولستنا بإناس يركضون وراء اللهو والجنس ، نقوم بواجبنا لخدمة مجتمعنا. نريد المطالبة بحقنا وهو الاحترام والحماية.
أنا مثلي وأريد أن أعيش باحترام وكرامة. يحق لي بعيش كريم بعيداً عن الأحكام المسبقة.
باختصار، أنا مثلي مثلك.
الاثنين، 4 أغسطس 2014
لماذا كل هذا العناء؟
عندما يجد الناس طباعي و سلوكي وكلامي مستعصيا على الأفهام ، وإذ تتثاقل الأسماع والعقول عن إدراك ما أعنيه ، فأن الذنب – على ما يبدو لي – ليس بالضرورة ذنبي . فما أفعله او اقوله وأعنيه واضح بما فيه الكفاية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق