ورد في قصة لوط عليه السلام حيث قال منكرا عليهم ( اتاتون الذكران من العالمين) ومن السنة قوله صلى الله عليه وسلم ( لعن الله من عمل عمل قوم لوط) وقوله صلى الله عليه وسلم ( من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به ) وحديث ( لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء)
المثلين الجنس مش متعة و مش اي واحد يكون مثلي الجنس وحديث ( لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء) هذا بعيد عن المثلية و لا تصدق كل شيي يفتوه علماءنا يلي يشوهون تاريخ الاسلام بعقولهم اللانسانية
إذا أخذنا ما جاء في تعليق (غير معروف) بأعتباره حقيقة ، وإعتبرنا بأن الله (تعالى) قد عاقب قوم لوط لقيامهم بأتيان الذكور (شهوة) دون النساء بسحقهم لإبادة هذه العادة ، فأننا نقول بين السطور أن حملة الله الباطشة بقوم لوط قد باءت بالفشل الذريع وان الله لم ينجح في (سحق) هذه العادة - سبحانه وتعالى عما تصفون -. تقول الآية:- ( ولوطا إذ قال لقومه إنكم لتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين ( 28 ) أئنكم لتأتون الرجال وتقطعون السبيل وتأتون في ناديكم المنكر فما كان جواب قومه إلا أن قالوا ائتنا بعذاب الله إن كنت من الصادقين ( 29 ) قال رب انصرني على القوم المفسدين ( 30 )) + كذّبتْ قومُ لوطٍ المرسَلين *
إذن جرائم قوم لوط لم تقتصر على (اللواط) ، ومن السرد القرآني يتضح أن الله - تعالى قد عاقبهم على جملة جرائم لإجتماعها فيهم ، ولم يعاقبهم على اللواط وحده: 1) إتيان الرجال 2) قطع الطريق (نهب مسلح) 3) المجاهرة بالمنكر في نواديهم 4) تكذيبهم للمرسلين وقياسا على الأمم الأخرى (عاد ثمود ..الخ) وكما أخبرنا القرآن فأنه قد تمت معاقبتهم أيضا لواحدة أو أكثر من تلك الجرائم (بدون أن يكونوا يأتون الرجال شهوة) !!!!!.
على ما تقدم فأن الربط بين عقاب قوم لوط و جزئية (إتيان الرجال شهوة) ، هو ربط غير دقيق وغير موضوعي ، ولا يتفق مع السرد القرآني .. إنما من يميل إلى هذا الربط رجال الدين والوعاظ بهدف (ضمان) تخويف وتنفير الناس من الممارسات المثلية.
لك اخ والف اخ من هلناس حاسس حالي لح موت مسكر تمي وكاتم رغباتي وحابس كل شي فيني ل ايمتا بس لئيمتا لح ضل مخبي كل شي عني تعبت من الصمت وخايف من قول الحقيقة
ورد في قصة لوط عليه السلام حيث قال منكرا عليهم ( اتاتون الذكران من العالمين)
ردحذفومن السنة قوله صلى الله عليه وسلم ( لعن الله من عمل عمل قوم لوط) وقوله صلى الله عليه وسلم ( من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به )
وحديث ( لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء)
المثلين الجنس مش متعة و مش اي واحد يكون مثلي الجنس
حذفوحديث ( لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء)
هذا بعيد عن المثلية و لا تصدق كل شيي يفتوه علماءنا يلي يشوهون تاريخ الاسلام بعقولهم اللانسانية
إذا أخذنا ما جاء في تعليق (غير معروف) بأعتباره حقيقة ، وإعتبرنا بأن الله (تعالى) قد عاقب قوم لوط لقيامهم بأتيان الذكور (شهوة) دون النساء بسحقهم لإبادة هذه العادة ، فأننا نقول بين السطور أن حملة الله الباطشة بقوم لوط قد باءت بالفشل الذريع وان الله لم ينجح في (سحق) هذه العادة - سبحانه وتعالى عما تصفون -.
ردحذفتقول الآية:- ( ولوطا إذ قال لقومه إنكم لتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين ( 28 ) أئنكم لتأتون الرجال وتقطعون السبيل وتأتون في ناديكم المنكر فما كان جواب قومه إلا أن قالوا ائتنا بعذاب الله إن كنت من الصادقين ( 29 ) قال رب انصرني على القوم المفسدين ( 30 )) + كذّبتْ قومُ لوطٍ المرسَلين *
إذن جرائم قوم لوط لم تقتصر على (اللواط) ، ومن السرد القرآني يتضح أن الله - تعالى قد عاقبهم على جملة جرائم لإجتماعها فيهم ، ولم يعاقبهم على اللواط وحده:
1) إتيان الرجال
2) قطع الطريق (نهب مسلح)
3) المجاهرة بالمنكر في نواديهم
4) تكذيبهم للمرسلين
وقياسا على الأمم الأخرى (عاد ثمود ..الخ) وكما أخبرنا القرآن فأنه قد تمت معاقبتهم أيضا لواحدة أو أكثر من تلك الجرائم (بدون أن يكونوا يأتون الرجال شهوة) !!!!!.
على ما تقدم فأن الربط بين عقاب قوم لوط و جزئية (إتيان الرجال شهوة) ، هو ربط غير دقيق وغير موضوعي ، ولا يتفق مع السرد القرآني .. إنما من يميل إلى هذا الربط رجال الدين والوعاظ بهدف (ضمان) تخويف وتنفير الناس من الممارسات المثلية.
ودمتم سالمين
لك اخ والف اخ من هلناس حاسس حالي لح موت مسكر تمي وكاتم رغباتي وحابس كل شي فيني ل ايمتا بس لئيمتا لح ضل مخبي كل شي عني تعبت من الصمت وخايف من قول الحقيقة
ردحذف